Nogomi2day - افلام اجنبى - افلام عربى - اغانى - العاب - برامج - كليبات
اهلا ومرحبا بك ايها الزائر الكريم الى منتديات نجومى تو داى يشرفنا ويسعدنا انضمامك الينا والمشاركة معنا من خلال تسجيلك بالمنتدى اما اذا رغبت بتصفح المنتدى فتفضل بفعل ذلك بكل راحة وكل تقدير منا لك ثانك يو
Nogomi2day - افلام اجنبى - افلام عربى - اغانى - العاب - برامج - كليبات
اهلا ومرحبا بك ايها الزائر الكريم الى منتديات نجومى تو داى يشرفنا ويسعدنا انضمامك الينا والمشاركة معنا من خلال تسجيلك بالمنتدى اما اذا رغبت بتصفح المنتدى فتفضل بفعل ذلك بكل راحة وكل تقدير منا لك ثانك يو
Nogomi2day - افلام اجنبى - افلام عربى - اغانى - العاب - برامج - كليبات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Nogomi2day congratulates 3EeD Sa3ED
 
الرئيسيةNoGoMi2Dayأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الآثار المصرية .. سرقات بأوامر رسمية !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MoODy
..:: ادارة الموقـــع ::..
..:: ادارة الموقـــع ::..
MoODy


عدد المساهمات : 5595
النقاط : 16392
تاريخ التسجيل : 14/07/2010
العمر : 32
الهواية : Guitar bass

الآثار المصرية .. سرقات بأوامر رسمية !! Empty
مُساهمةموضوع: الآثار المصرية .. سرقات بأوامر رسمية !!   الآثار المصرية .. سرقات بأوامر رسمية !! I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 29, 2010 3:13 am



الآثار المصرية .. سرقات بأوامر رسمية !! Photoaspx

تمثال أبو الهول من الجرانيت الأحمر
موجود الآن فى متحف «هرمتاج» فى ليننجراد


لميبق لمصر من عظمتها القديمة إلا القليل، فأصبح العرش الفرعونى ضعيفا،وانتهز كبار الموظفين الفرصة وصار الحراس متهاونين ووجد اللصوص الفرصةلسرقة المقابر التى بدأت مع نزول فرق الكشف عن الحفائر القديمة، التى سمحبها حكام مصر من خلال أعمال التنقيب، وكان معظمهم من البريطانيينوالفرنسيين أصحاب سلطة الحماية على مصر، بعد احتلال مصر مرتين، الأولىإبان الحملة الفرنسية عام ١٧٩٨ والثانية إبان الاحتلال البريطانى عام ١٨٨٢.

وضمت مراحل نهب الآثار، جحافل من المغامرين واللصوص والمهربين والتجار،الذين وفدوا مع فرق التنقيب وتخفوا أحياناً تحت عباءة قناصل الدول وفىأحيان أخرى علماء الآثار، واتجه المغامرون الأوائل إلى سرقة المومياواتالتى وجدوها أمراً متاحاً، وأحصى بعض العلماء ومنهم «صموئيل بيرش» الأمينالسابق للقسم الشرقى بالمتحف البريطانى عددها بـ٤٢ مليون مومياء، خلال٢٧٠٠ سنة، من التاريخ المصرى، وعلماء آخرون قالوا إن الحضارة المصريةامتدت ٤٧٠٠ عام ولذلك فإن عدد المومياوات يصل إلى ٧٣١ مليونا.

والمومياوات المصرية القديمة وجدت سوقاً رائجة فى أوروبا، خاصة فى أوائلالقرن الماضى بعد أن نقلها المغامرون عبر الحدود ولم يحتفظ بها الأوروبيونكآثار قديمة تحمل لهم عبق الحضارة والتاريخ، لكنهم استخدموها فى إنتاجيةالأرض الزراعية كسماد، وكذا استخدموا الأكفان والكتان التى تلف بهاالمومياوات فى صناعة الورق.

وهذا الاكتشاف المثير توصل إليه الكاتب محسن محمد، فى كتابه «سرقة ملكمصر» سنة ١٧٨٨، وقال: «إنه قبل خمس سنوات من هذا التاريخ أصبحت أولىالصادرات المصرية هى المومياوات إذ يصل منها عشرة آلاف طن سنوياً إلىالخارج وأغلبها إلى بريطانيا».

وظهر أول لصوص الآثار عندما تولى المماليك حكم مصر باسم السلطان العثمانىوهو أسقف بريطانى اسمه «ريتشارد بوكوك» الذى زار مصر عام ١٧٣٧، وعبر النيلإلى الأقصر وكان ينزل المقابر بسلم من الحبال ويأخذ منها ما يأخذ، وكانالمصريون فى ذلك الوقت يعتقدون أن الأوروبى يستطيع بسحره أن يعثر علىالكنوز ويرحل بها وعندما تأكدوا من سرقاته هددوه بالقتل حتى اضطر إلىمغادرة البلاد.

وزادت سرقة الآثار المصرية ونهبها على نطاق واسع بعد أن أصدر العالموالرسام الفرنسى «دومينيك فيقان دينوف» كتابه «وصف مصر» فى ٢٤ جزءا مماجعل العالم يهتم بمصر، وجذب إليها اللصوص من كل مكان فى عصر «محمد على» -بدأ عام ١٨٠٥- الذى كان حائراً بين بريطانيا وفرنسا وخصومه فى الداخلوفتوحاته فى الخارج وحماية الآثار التى لم يبد اهتماما بها، حيث حرص علىاجتذاب قنصل بريطانيا «سولت» وقنصل فرنسا «دروفيتى» وانتهز القنصلانالفرصة فأخذا يسرقان آثار مصر على نطاق واسع. وربما يكون محمد على، قد عرفما يفعله الرجلان فترك لهما سرقة الماضى، مقابل أن يتركا له الحاضروالمستقبل. وفى عام ١٨١٨، أرسل مجموعة ضخمة من الآثار المصرية إلى المتحفالبريطانى مقابل ٢٠٠٠ جنيه، وهو ثمن يقل عن تكاليف الحفر والنقل، وظهر شخصيدعى «بلزونى» إيطالى الجنسية، جاء مع الحملة الفرنسية، لكن لم يعرف وقتئذإنه سارق للآثار إلا بعد إصداره كتاب «حكاية» سنة ١٨٢٠، وقال فيه أنه أولمن دخل الهرم الثانى ونقل لمتحف «فيزوليم» بكامبردج جزءاً من تابوت ضخملرمسيس الثالث ويحكى عن سرقته للمسلات، حيث إن أول مسلة سرقها ألقى بها فىالنيل ظناً منه أن التيار سينقلها إلى الإسكندرية، لكنها غرقت وسرعان ماأخرجها وهربها برياً.

وعرفت مصر إهدارا آخر للآثار، يزيد من نزيفها، وهو الإهداء، حيث كانت توجدفى معبد الأقصر ١٣ مسلة، فأهدى محمد على، مسلة إلى فرنسا نقلت عام ١٨٣١،وتوجد الآن فى ميدان «الكونكورد» فى باريس، وأهدى مسلة أخرى إلى ملكبريطانيا «جورج الرابع» عام ١٨٢١، لكنها لم تصل إلا عام ١٨٧٨ بعد رحلةطويلة وقد رحبت مجلة «التايمز» بوصولها فى مقال طويل بتاريخ ٨ أكتوبر منذلك العام، وتوجد مسلة ثالثة فى حديقة «سنترال بارك» فى نيويورك، وكل مسلةوزنها نحو مائتى طن ولا توجد فى معبد الكرنك الآن سوى ٣ مسلات، أما التسعالباقية فيتوقع أنها هدمت أو سرقت كأخواتها.

وفى عام ١٨٦٠ عثر الأهالى فى منطقة دراع أبوالنجا، بالأقصر على مومياءملكة وعليها مجوهراتها وأبلغ النبأ إلى الخديو «سعيد باشا» و«مارييت باشا»مدير مصلحة الآثار وقتئذ، الذى أمر بحفظ الآثار، لكن مدير قنا نقلها إلىبيته ولما جاء مفتش الآثار لم يجد إلا قليلاً من الحلى بينها سلسلة منالذهب يزيد طولها على متر أهداها الخديو إلى إحدى نسائه، وليس الأجانب فقطالسارقين للآثار فأشهر التجار المصريين سرقة للآثار هو «محمد عبدالرسول»الذى ساعد العديد من الأجانب للوصول إلى مقابر لم تكتشف وظهر فى ذلك الوقتمن هم يعيشون من كسب أرزاقهم على سرقة محتويات المقابر، وكان يتقاضىالعامل ثلاثة قروش فى اليوم الواحد وبالطبع وقع هؤلاء الفلاحون فريسةلتجار الآثار الذين يستطيعون وحدهم الاتصال بالأجانب الراغبين فى الشراء.

وعندما توفى مارييت مدير مصلحة الآثار تولى «جاستون ماسبيرو» الإيطالىالجنسية منصب مدير مصلحة الآثار المصرية، وأمين المتحف المصرى قام«ماسبيرو» بنشاط كبير لمواجهة السرقات التى كانت تحدث للآثار المصريةالقديمة بمساعدة العالم المصرى «أحد كمال بك» فنقل المئات من المومياواتوالآثار المنهوبة إلى المتحف المصرى بالقاهرة، واستطاع أن يسن قانوناًجديداً عام ١٩١٢ ينص على ألا يسمح للأشخاص بالتنقيب ويقتصر التنقيب فقطعلى البعثات العلمية بعد الموافقة على مشروعها.

ولم يصبح من حق الحفارين الحصول على نصف ما يعثرون عليه، لكنهم يحصلون فقطعلى القطع التى لها مثيل مكرر بمتحف القاهرة، ولا يمنح القائم على الحفائرتأشيرة خروج من مصر، إلا فى حالة تركه الموقع الأثرى فى صورة مرضية، مماأثار حقد المهربين الأجانب وتجار الآثار وكان له الفضل فى القبض على أشهرتجار الآثار «عائلة عبدالرسول»، وتكريماً لأعماله الجليلة سمى مبنىالإذاعة والتليفزيون على اسمه «ماسبيرو».

وأول سرقة منظمة للآثار المصرية تعرضت لها آثار الملك «توت عنخ أمون»،وقام بها مكتشفها اللورد «كارنافون» ومساعده «هوارد كارتر» عندما دخلاالمقبرة بعد كشفها سراً مساء يوم ٢٦ نوفمبر ١٩٢٢، وسرقا كل محتوياتها،وتوجد هذه القطع الآن فى متحف «ميترو بوليتان» بنيويورك وذكر «توماسهوفنج» المدير السابق للمتحف، أن عدد القطع الأثرية المصرية الأصلية التىيضمها المتحف يبلغ حوالى ٣٥ ألف قطعة.

واستمرت مصر تهدر آثارها فلم تكن الآثار تحت سيطرة الحكومة، وكان مديرالآثار المصرية هو «دريتون» الفرنسى الجنسية، وأول مدير مصرى هو مصطفىعامر، ولم يكن لهما أى صلاحية أو سلطة أمام سطو بعثات الحفر الأجنبية حتىإن المغامرين الأجانب كانوا يتعاملون مع المصريين باحتقار شديد وهم يكشفونأسرار المقابر أو يشترون منهم ما يسرقونه من الآثار، حيث كانوا يدفعون لهم٢٠ قرشاً مقابل جوال ممتلئ بالجعارين الأثرية. كانت مصلحة الآثار تتعاملمع المغامرين الوافدين للتنقيب، بطريقة القسمة، أى إعطائهم نصف مايكتشفونه من آثار وظل هذا النظام سائداً طوال القرن التاسع عشر، حتى عام١٩٥١ إلى أن ألغته الحكومة المصرية قبل الثورة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nogomi2day.mam9.com
 
الآثار المصرية .. سرقات بأوامر رسمية !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريا - أضخم عمل وثائقى عن الثورة المصرية سلسلة " يوميات الثورة المصرية " جودة عاليه Rmvb - تحميل مباشر - متجدد بإذن الله
» تفاصيل 16 ساعة من الغليان بوزارة الآثار.. بدأت بتكليف البنا وأعقبه حملة استقالات جماعية اعتراضا عليه.. والموظفون يهتفون ضده قبل حلفه اليمين "غيرهولنا بأثرى أمين".. "بنا بنا بنا إيه هى عمارة ولا إيه"
» الحكومة المصرية تعتذر من نظيرتها التونسية
» فيلم الرعب الرهيب The Ring 1 مدبلج للعامية المصرية و على عدة سيرفرات
» استشهاد وإصابة 3 شرطيين مصريين برصاص إسرائيلى على الحدود المصرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Nogomi2day - افلام اجنبى - افلام عربى - اغانى - العاب - برامج - كليبات :: المنتديات العامه :: تاريخ الدول والاثار-
انتقل الى: