السبت، 7 نوفمبر 2010 - 12:33
إعداد شمس الدين
var addthis_pub="tonyawad";
function gup( name )
{
name = name.replace(/[\[]/,"\\\[").replace(/[\]]/,"\\\]");
var regexS = "[\\?&]"+name+"=([^&#]*)";
var regex = new RegExp( regexS );
var results = regex.exec( window.location.href );
if( results == null )
return "";
else
return results[1];
}
if(gup('SecID') == 22) document.write("
");
نيويورك تايمز..كاتب أمريكى يدعو المسلمين لمواجهة خطر القاعدة لأنه يسىء للإسلام
دعا الكاتب الأمريكى الشهير، توماس فريدمان المسلمين الذين يتبنون نهجا معتدلا إلى التصدى للخطر الكبير الذى يمثله تنظيم القاعدة فى أماكن شتى من العالم ونزع الشرعية عنه وذلك لأنه يسىء للإسلام والمسلمين بصورة عامة، مشيرا إلى أن هناك حربا أهليا تدور رحاها بين قوى الإسلام المعتدلة والتى تدعو لمواكبة الحداثة والتقدم وبين الجهاديين الذين يرون أن تفجير أنفسهم هى الطريقة المثلى لتحقيق أهدافهم.
واعترف فريدمان أن تنفيذ ذلك لن يكون يسيرا ولن يتحقق بين ليلة وضحاها، ولكنه يستدعى تكالب القوى وتعاونها، ودعا الولايات المتحدة الأمريكية إلى التوقف عن تمويل الجماعات الإرهابية، والمساجد والجمعيات الخيرية التى تؤيدهم، "وهذا معناه أن نعمل على الشفاء من إدمان النفط"، الذى يستنزف الأموال الأمريكية ويصبها فى خزائن الدول التى "تحارب فيها جنودنا"، على حد تعبير الكاتب.
وقال فريدمان فى مقاله المعنون "تعيش سيدة الحظ" إن الحظ أنقذ الأمريكيين من خمس محاولات غاية فى الخطورة للهجوم ضد الولايات المتحدة الأمريكية فى الأعوام الأخيرة، منها محاولة النيجيرى عمر فاروق عبد المطلب لتفجير طائرة تحمل على متنها 278 مسافرا، ومتجهة إلى مطار ديترويت يوم الاحتفال بعيد الميلاد، وسعى فيصل شاة زاد، لتفجير قنبلة فى ساحة "تايمز سكوير" بنيويورك، بينما حاول نجيب الله زازى تفجير نفسه وسط محطة مترو فى نيويورك بالقرب من موقع أحداث 11 سبتمبر.
وأشار فريدمان إلى محاولة تنظيم القاعدة الأخيرة لإرسال طرود مفخخة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
"كايرو كافية" نقل ثقافة الشارع المصرى إلى نيوجيرسى
اهتمت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية بتسليط الضوء على رحلة المصرى شريف صليب لنقل ثقافة الشارع المصرى البسيط إلى أروقة الولايات المتحدة الأمريكية وذلك من خلال تأسيس مقهى ذات طابع شرقى فى ولاية هيوستن عام 2002، بعد تخرجه من جامعة "سيتون هال"، ولكنه رغب فى توسيع نشاطه والعودة إلى مسقط رأسه فى نيوجيرسى، وبالفعل بعد عام، باع صليب مقهاه، وفتح عام 2007 مطعم "نيو برنزويك" بنيوجيرسى.
وقالت "نيويورك تايمز" إن المقهى يقدم الشيشة بمختلف أنواعها ويضع برنامجا للرقص الشرقى، ويقدم أشهى الأطباق المصرية، مثل البابا غنوج والفول، والكباب.
واشنطن بوست..واشنطن تنشر طائرات بدون طيار فى اليمن لمطاردة القاعدة
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، نقلا عن مسئولين أمريكيين رفيعى المستوى، أن الولايات المتحدة الأمريكية نشرت طائرات بدون طيار من طراز "بريداتور" لمطاردة عملاء تنظيم القاعدة فى اليمن لأول مرة منذ أعوام طويلة، ولكنها لم تشن أى غارة جوية بعد، لأنها تفتقر إلى المعلومات الاستخباراتية التى تفيد بمكان وجود المتمردين.
وقالت الصحيفة إن استخدام الطائرات دون طيار جزء من حملة تشنها الولايات المتحدة ضد فرع القاعدة فى اليمن، الذى اشتدت شوكته بشكل يدعو للقلق فى الآونة الأخيرة، بعدما أعلن مسئوليته عن عدد من الهجمات ضد أهداف أمريكية، الأمر الذى تسبب فى نتائج كارثية، بينها المخطط الأخير لإرسال طرود مفخخة عبر طائرات شحن إلى الولايات المتحدة.
وأضافت "واشنطن بوست" أن المسئولين الأمريكيين أكدوا أن طائرات الـ"بريداتور" كانت تجوب سماء اليمن لعدة أشهر بحثا عن زعماء وعملاء التنظيم فى شبه الجزيرة العربية، وبعدما تحملت سيلا من الهجمات التى شنتها ضدها القوات المسلحة اليمنية والأمريكية فى مستهل هذا العام، حول زعماء القاعدة فى شبه الجزيرة نشاطهم إلى "الأرض"، وفقا لقول مسئول بارز فى الإدارة الأمريكية.
ورأت الصحيفة أن استخدام الطائرات دون طيار فى صنعاء يظهر مدى اعتماد واشنطن على هذا السلاح فى معركته ضد القاعدة والجماعات الإرهابية الأخرى.
الجارديان..المترجمون العراقيون يواجهون مصاعب جمة بعد لجوئهم إلى بريطانيا
نشرت الصحيفة تحقيقاً عن المصاعب التى تواجه المترجمين العراقيين الذين عملوا مع الجيش البريطانى بعد فرارهم إلى المملكة المتحدة، وقالت إن هؤلاء الذين خاطروا بحياتهم بالعمل مع القوات البريطانية كمترجمين قبل أن يقرروا اللجوء إلى المملكة المتحدة تحدثوا عن صدمتهم من الصعاب التى واجهتهم منذ أن تركوا العراق.
أحد المترجمين السابقين الذى عمل لدى السفارة البريطانية فى بغداد والذى ترك العراق بعد أن تلقى تهديدات من المسلحين، قال إنه تقدم للحصول على وظيفة أكثر من 200 مرة منذ وصوله إلى شيفيلد عام 2008.
فعلى الرغم من حصوله على شهادة علمية فى اللغة الإنجليزية وكذلك دراسات عليا فى إدارة الأعمال، إلا أن على (أخفى اسمه الحقيقى لحماية عائلته من أن تتعرض لهجوم فى العراق) وعمره 30 عاماً، لا يزال غير قادر على إيجاد عمل له. حتى إنه تم إعفاؤه من عمله كعامل نظافة بسبب نقص "خبرته البريطانية". وكذلك زوجته التى تعمل مترجمة أيضا تقدمت لأكثر من 40 وظيفة دون أن تنجح فى الالتحاق بإحداها.
والآن يواجه على مشاكل كثيرة، ففى العراق كان يحصل على راتب ألفى دولار شهرياً، مما يعنى أنه كان قادرا على الترفيه عن أبنائه وشراء ملابس لهم وامتلاك سيارة، لكن الآن تعيش أسرته فى شقة صغيرة متواضعة، ويؤكد أنه إذا واتته الفرصة للعودة إلى العراق، فإنه لن يتردد فى فعل ذلك، لكن الأمر شديد الصعوبة حيث تسير الأمور من سيئ إلى أسوأ.
وتنقل الجارديان عن دونا كوفى، المدير التنفيذى لمجلس اللاجئين ترحيبها بما أسمته جهود الحكومة البريطانية لإعادة توطين اللاجئين، لكنها قالت إن كثيرين منهم لديهم مهارات كبيرة، وتتعجب من شعورهم بالإحباط لعدم قدرتهم على إيجاد فرصة عمل فى بريطانيا.
الاقتصاد.. كلمة السر فى زيارة أوباما للهند
اهتمت الصحيفة بالزيارة التى يقوم بها الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى الهند، وقالت إن هذه الزيارة تتعلق تماماً بالاقتصاد الأمريكى مع الاستعداد لإتمام 20 صفقة تقدر بحوالى 6 مليارات جنيه استرلينى.
وأشارت إلى أن هذه هى الزيارة الرسمية الأولى لأوباما إلى الهند فى إطار جولة آسيوية تستمر 10 أيام وتشمل أندونيسيا وكوريا الجنوبية واليابان، ويرجو منها أوباما وزوجته ميشيل التى تصاحبه، الحصول على قسط من الراحة من صخب السياسة الداخلية الأمريكية بعد تراجع الديمقراطيين، وخسارتهم للأغلبية فى مجلس النواب فى انتخابات التجديد النصفى للكونجرس التى أجريت الأسبوع الماضى.
ولفتت الجارديان إلى أن أوباما يصحبه فى هذه الزيارة مئات من المستثمرين ومسئولى التجارة، حيث أصبح البيت الأبيض على وعى بالدور الذى لعبه الاقتصاد الأمريكى الهش فى الانتخابات الأخيرة، ومن المقرر أن يتم توقيع اتفاقيات تقدر بـ10 مليارات دولار مع الهند والتى توفر 54 ألف فرصة عمل داخل الولايات المتحدة، وتتعلق أغلب هذه الاتفاقيات بالطاقة والطيران.
وكانت آخر زيارة قام بها رئيس أمريكى إلى الهند فى عام 2006، وأعلن فيها جورج بوش عن مباركة أمريكا للبرنامج الهندى للطاقة النووية المدنية، ولا يتوقع كثيرون حدوث اختراق من هذا النوع الآن، كما أنه لا أحد يتنبأ بحدوث كارثة أسوأ.
الإندبندنت.. فزع غربى من صوت الجهاد المولود فى أمريكا
تحت عنوان "فزع غربى من صوت الجهاد المولود فى أمريكا"، تتحدث الصحيفة عن رجل الدين المتشدد أنور العولقى الذى أصبح الرجل الأول لتنظيم القاعدة فى اليمن، وتظهر مدى التناقض بين دعوته للجهاد ضد أمريكا، واستهداف القاعدة للمسلمين الشيعة فى العراق وغير السنة فى باكستان.
تقول الصحيفة إن الولايات المتحدة وبريطانيا اتهمتا هذا الرجل خلال الأسبوع الماضى بأنه المتآمر والعدو اللدود للغرب، الأمر الذى أدى إلى رفع مئات من خطبه ومقابلاته المصورة من موقع يوتيوب.
فأنور العولقى، الواعظ الذى يتسم بالبلاغة، مسئول عن تطرف روشانارا شودرى، الطالبة التى قامت بطعن نائب بريطانى لأنه صوت لصالح الحرب على العرق، كما كان العولقى أيضا على صلة بمسلحين مسلمين قاموا فيما بعد بالهجوم على أهداف أمريكية، مثل الطالب النيجيرى الذى حاول تفجير طائرة ديترويت فى ديسمبر الماضى، والضابط الأمريكى الذى أطلق النار على زملائه فى قاعدة فورت هود العسكرية.
وفى التسجيلات التى لا تزال متاحة للعولقى على اليوتيوب، والتى تضم مقتطفات من خطب له على التليفزيون الأمريكى، ظلت رسالته واضحة بشكل تقشعر له الأبدان، فيصف فى صوت رقيق كيف ولد فى أمريكا وعاش فيها 21 عاماُ وأصبح واعظاً إسلامياً، وكان يدعو إلى نبذ العنف حتى غزو العراق عام 2003، وهو ما حوله إلى نصير للحرب المقدسة ضد أمريكا. ويقول إنه توصل إلى نتيجة أن الجهاد ضد أمريكا واجب على المسلمين.
وترى الصحيفة أن العولقى هو حالة نادرة فى التيار الرئيسى لتنظيم القاعدة، الذى تتواجد معاقله الرئيسية فى المناطق القبلية شمال باكستان وفى الأماكن السنية بالعراق، وفى تناقض حاد لتبريره للحرب المقدسة ضد الولايات المتحدة وحلفائها، قام مقاتلو القاعدة فى العراق بالتركيز بشكل كبير على الأغلبية الشيعية الذين يعتبرونهم مرتدين، وتقوم حركة طالبان الباكستانية المتأثرة بالقاعدة بشكل كبير بإطلاق النار على هؤلاء المسلمين غير الذين يتبعون السنة.
التليجراف.. بوش يبدأ الدعاية لـ "نقاط قرار" عبر المقابلات التليفزيونية
يكسر الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش حاجز الصمت أخيرا من خلال حملة إعلانية للترويج لمذكراته، وذكرت صحيفة الصنداى تليجراف أن بوش سيناقش أحداث 11 سبتمبر والعراق وكاتينا ويقدم رؤى حول قادة مختلفين من تونى بلير حتى فلاديمير بوتين فى مذكراته الجديدة التى أعلن عنها فى مايو الماضى كما سيقوم بجولة دعائية بالأستوديوهات التليفزيونية.
وبوش هو الرئيس الذى قاد أمريكا وحلفاؤها إلى حربين لازالا يشكلا العالم، كما أنه يعتبر على مدار 8 سنوات القائد الأكثر إثارة للجدل فى تاريخ الولايات المتحدة. وقد ظل طوال عامين منذ خروجه من البيت الأبيض فى الصمت الذى فرضه عليه التقاعد داخل منزله بولاية تكساس.
لكن هذا الأسبوع، يقدم الرئيس بوش لأول مرة روايته الخاصة لتلك السنوات التاريخية الثمان ومنظوره لبعض القادة الذى تعامل معهم فى "نقاط القرار" التى تتآلف من 479 صفحة تنشر الثلاثاء ويرافقها سلسلة من المقابلات التليفزيونية.
العولقى تلقى أموالا من كبرى الجمعيات الخيرية البريطانية
كشفت صحيفة الصنداى تليجراف عن تلقى جماعة تدعم رجل الدين المتطرف أنور العولقى الذى يقود فرع القاعدة باليمن، حوالى 200 ألف إسترلينى من أموال كبرى الجمعيات الخيرية فى بريطانيا.
وتوضح الصحيفة أن العولقى المتهم بتدبير خطة الطرود المفخخة كان على صلة بجماعة بريطانية معنية بحقوق الإنسان كانت تتلقى تمويلا من الجمعيات الخيرية الكبرى.
وتشير التليجراف إلى أن منظمة "كيدج بريسونر" على صلة بالعولقى منذ وقت طويل، وقد دعت الواعظ الإسلامى المتشدد الذى يختبئ فى اليمن مرتين لإلقاء خطبه عبر الفيديو أثناء حفلات عشاء مخصصة لجمع التبرعات فى عامى 2008 و2009.
وتنفى الجماعة أمام داعميها وجود أى صلة حاليا بالعولقى إذ أنها لا توافقه على قتل المدنيين. لكن بعد إطلاع فاحص من قبل التليجراف للموقع الإلكترونى لـ "كيج بريسونر" الأسبوع الماضى وجدت أن دعم الجماعة للعولقى قويا جدا.
وكانت جماعة "كيدج بريسونر أو سجناء الأقفاص" كانت أنشأت خصيصا للدفاع عن المشتبه فى صلتهم بالإرهاب المحتجزين بسجن خليج جونتانامو وأولئك المراقبون من قبل أجهزة الأمن بالمملكة المتحدة.
وتمكنت التليجراف من الكشف عن أن الجماعة تحصل على تمولها من مؤسستى صندوق جوزيف روانترى الذى أنشا قبل قرن من الزمان ومؤسسة روديك الجمعية التى أنشأتها عائلة أنيتا روديك، صاحبة بودى شوب، بعد وفاتها قبل ثلاث سنوات.
السويد تعيش صدمة بعد الكشف عن فضائح جنسية تتعلق بالملك
قالت صحيفة الصنداى تليجراف أن الشعب السويدى يعانى صدمع بعد نشر كتاب يكشف تورط ملك السويد كارل جوستاف السادس عشر فى فضيحة جنسية حيث كان يتردد على ملاهى ليلية مشبوهة مملوكة لعصابات معروفة بالجريمة.
وقد تسبب الكتاب فى إحداث ضجة هيمنت على وسائل الإعلام، إذ يزعم أن الملك يعيش حياة عربدة ماجنة مع المومسات والكحول والمشاركة فى حفلات جاكوزى عاريا مع المرافقات.
ورد الملك على الكتاب قائلا: "لقد تحدثت مع عائلتى والملكة وقد قررنا طى هذه الصفقة والمضى فى حياتنا، لأنه هذه الأشياء وقعت منذ أمد بعيد".
ويرفض صاحب الكتاب الكشف عن مصادره لكن محطة سويدية تليفزيونية نقلت عن مالك لأحد النوادى الليلية التى ذكرها الكتاب أن الملك له مغامرات مع مرافقات.
function gup( name )
{
name = name.replace(/[\[]/,"\\\[").replace(/[\]]/,"\\\]");
var regexS = "[\\?&]"+name+"=([^&#]*)";
var regex = new RegExp( regexS );
var results = regex.exec( window.location.href );
if( results == null )
return "";
else
return results[1];
}
if(gup('SecID') == 22) document.write("
");